[1]/ * فلنــــــــــــــــدعو الله * . . بان يبلغنا رمضان[2]/ ** بســـــــــــــــــــلامة الصدر مع المسلمين .وان نحتسب الاجر في المصالحه والا كيف** ولا تصوم جوارح وتفطر جوارح وان ]لانصوم صيام عادة بل عبادة[/[4]/ بالاكثــــــــــــــــــــــــــــار من العبادات والطاعاتالتي لم نكن نفعلها في العام وتدريب النفس عليها [5]/ بتــــــــــــــــــــــــربية انفسنا على مكارم الاخلاقحيث النفس تكون منكسرة فيسهل علينا تربيتها [6]/ بتعــــــــــــــويد اطفالنا على الصوم وتدريبهم عليه ]واحتساب الاجر والصبر على ذلك ]افضل من رمضان الاعوام السابقةوفي كل خير ان نحمد الله عزوجل بان اطال في اعمارنا لبلوغ هذا الشهر
فهي والله نعمة حرم منها الكثير من الاموات او غيرهم نسال الله ان يبلغنا رمضان ويعيننا فيه على الصيام والقيام
- قلوبنا و رمضانأنزل الله عز وجل كتابه المجيد هدى للناس وشفاء للمؤمنين [b]هدى للتي هي أقوم وبيّن سبيل الرشاد][2][ فتح أبواب الجنان و تصفيد الشياطين] [ لقوله صلى الله عليه وسلم :"إذا كان أول ليلة من شهر رمضان []صفدت الشياطين ومردة الجن وغلقت أبواب النار فلم يفتح منها b]بابا وفتحت أبواب الجنة فلم يغلق منها بابا ، وينادي مناد : ياباغي]الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة
[3][اســـــــــــــــــــــــــــــــــــتجابة الدعاءقال :"إن لله في كل يوم وليلة عتقاء من النار في شهر رمضان
لو كان على الصائم ذنب كزبد البحر غفرت
له بسبب هذه العبادة الطيبة المباركة
]جاء رجل إلى النبي فقال يا رسول الله ! أرأيت إن شهدت]أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله وصليت الخمس ،
[b]وأديت الزكاة وصمت رمضان وقمته فممّن أنا؟ ]
[[b]قال :"من الصديقين والشهداء[[7][ فيه لــيلة القـــــــــــــــــــــــــــــــــدر
فيه ليلة خير من ألف من حرم خيرها فقد حرم
[10][ العـــــــــــــــــــــــــمرة في رمضان ]
فضل قيــامه ][ قيام الليل سنة مستحبة، وهو من خصائص المتقين،
]وقال النبي صلى الله عليه وسلم
إن في الجنة غرفاَ يرى ظاهرها
]من باطنها و باطنها من ظاهرها، أعدها الله تعالى لمن أطعم الطعام،]وألان الكلام، و أدام الصيام، وصلى بالليل والناس نيام []عن النبي صلى عليه وسلم قاال
[]{ من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه،[]ومن قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه ]دل حديث أن هذه الأسباب الثلاثة كل واحد ]منها مكفر لما سلف من الذنوب،]
وهي صيام رمضان، وقيامه،]قيام ليلة القدرفقيام ليلة القدر مجرده يكفًر الذنوب لمن وقعت له، وأما صيام رمضان وقيامه فيتوقف التكفير بهما على تمام الشهر،فإذا تم الشهر فقد كمل للمؤمن صيام رمضان [وقيامه، فيترتب له على ذلك مغفرة ما تقدم من ذنبه بتمام السببين وهما صيام رمضان وقيامه]غداً تُوفّى النفوس ما كسبت *** ويحصد الزارعون ما ]ومن أسباب المغفرة فيه أيضاً تفطير ]والتخفيف عن المملوكومنها الذكر، ومنها الاستغفار]في صيامه وعند فطره، ومنها استغفار الملائكة للصائمين حتى يفطروا،]فلما كثرت أسباب المغفرة في رمضان
]الذي تفوته المغفرة فيه محروماً غاية الحرمان[]فمتى يُغفر لمن لا يغفر له في هذا الشهر؟ ]متى يصــــــلح من لا يصلح في رمضان؟ ]متى يصح من كان به فيه من داء الجهالة والغفلة؟